(٢) أ: «اعتاصت» بالصاد المهملة، وأثبت ما فى ب والتهذيب ٢ - ٨١. (٣) هذا التفسير منقول عن الليث بن المظفر، وقد وده الأزهرى فى تهذيب اللغة ٢ - ٨١ فقال: «وقال الليث: العسير: الناقة التى اعتاطت فلم تحمل سنتها، وقد عسرت، وأنشد قول الأعشى. وعسير أدماء حادرة العين ... خنوف عيرانه شملال قلت: تفسير الليث للعسير الناقة التى اعتاطت غير صحيح، والعسير من الإبل عند العرب التى اعتسرت فركبت، ولم تكن ذلك قبل ذلك ولا ريضت». (٤) ديوان الأعشى: ط بيروت ١٣٨٨ هـ ١٩٦٨ م (٥) علق الأزهرى على ما نقل عن الأصمعى فقال: «وزعم الليث أن العوسرانية والعيسرانية من النوق تركب من قبل أن تراض قال: والذكر عيسران وعيسران بفتح السين وضمها، وكلام العرب على غير ما قال الليث - تهذيب اللغة ٢ - ٨٢. (٦) الشاهد من قصيدة لذى الرمة ورواية الديوان: أرانى إذا ما الركب جابوا تنوفة. ... تكسر أذناب القلاص العواسر ديوان ذى الرمة ٢٩٩. (٧) رواية أ «يعرف» براء غير معجمة، ولم أقف على الشاهد فيما راجعت من كتب.