(٢) قال النووى: هو محمول على أنه صلّى الله عليه وسلم علم أن الابن كان بكرا وأنه اعترف بالزنا. (٣) حديث صحيح.. رواه البخارى فى كتاب الصلح- باب إذا اصطلحوا على صلح جور فالصلح مردود (٣/ ٢٤١) ، وفى كتاب الأيمان والنذور- باب كيف كانت يمين النبى صلّى الله عليه وسلم (٨/ ١٦١) ، وكتاب الحدود- باب ما جاء فى إجازة خبر الواحد الصدوق (٩/ ١٠٩- ١١٠) . (٤) قال ابن حجر فى الفتح (٤/ ٥١٦) : الحكمة فى إلهام الأنبياء من رعى الغنم قبل النبوة أن يحصل لهم التمرن برعيها على ما يكلفونه من القيام بأمر أمتهم، لأنهم إذا صبروا على رعيها وجمعها بعد تفرقها فى المرعى ودفع عدوها من سبع وغيره كالسارق، وعرفوا اختلاف طباعها وتفاوت عقولها فجبروا ورفقوا بضعيفها وأحسنوا التعاهد لها، وخصت الغنم بذلك لكونها أضعف من غيرها، ولأن تفرقها أكثر من تفرق الإبل. (٥) حديث صحيح.. رواه البخارى فى كتاب الإجارة- باب رعى الغنم على قراريط (٣/ ١١٦) . (٦) المشعان هو المنتفش الشعر، الثائر الرأس. (٧) حديث صحيح.. رواه البخارى فى كتاب البيوع- باب الشراء والبيع مع المشركين وأهل الحرب (٣/ ١٠٥) وابن ماجه فى التجارات (٢١٤٩) .