(٢) نجتنى: أى نقتطف. (٣) الكباث: كسحاب. النضيج من ثمر الأراك. قاله ابن الأعرابى. وواحدته كباثة. (٤) قيل: إن المراد بذلك أن راعى الغنم يكثر تردده تحت الأشجار لطلب المرعى منها والاستظلال تحتها. (٥) قال ابن حجر فى الفتح (٩/ ٤٨٩) : قال ابن التين عن الداودى: إن الحكمة فى قيام الأنبياء برعى الغنم لكونها لا تركب فلا تزهو نفس راكبها، إنما راعى الغنم يكثر تردده تحت الأشجار. (٦) حديث صحيح.. رواه البخارى فى كتاب الأطعمة- باب الكباث (٧/ ١٠٥) . (٧) حديث صحيح.. رواه البخارى فى كتاب الوضوء- باب أبوال الإبل والدواب والغنم ومرابضها (١/ ٦٨) . (٨) حديث صحيح.. رواه البخارى فى كتاب الفتن- باب التغرب فى الفتنة (٩/ ٦٦) . وشعف الجبال: رؤسها.