(٢) والسيف صلتا: أي مسلولا. انظر: شرح النووي ١٥/ ٤٥. (٣) شام السيف: أي رده في غمده. انظر: المرجع السابق١٥/ ٤٥. (٤) البخاري مع الفتح، كتاب الجهاد، باب من علق سيفه بالشجر في السفر عند القائلة، ٦/ ٩٦، ٩٧، وكتاب المغازي، باب غزوة ذات الرقاع، ٧/ ٤٢٦، ومسلم، واللفظ له، كتاب الفضائل، باب توكله على الله- تعالى-، وعصمة الله- تعالى- له من الناس، ٤/ ١٧٨٦، ١/ ٥٧٦، وأحمد ٣/ ٣١١، ٣٦٤. وانظر: الأخلاق الإسلامية وأسسي للميداني فقد ذكر رواية مطولة عزاها لأب بكر الإسماعيلي في صحيحه ٢/ ٣٣٥.
(٥) سورة القلم، الآية ٤. (٦) انظر: فتح الباري٧/ ٤٢٨، وشرح النووي على مسلم ١٥/ ٤٤، وذكر ابن حجر والنووي في هذا الموضع أن اسم الأعرابي: غورث بن الحارث، بل ذكره البخاري في صحيحه برقم ٤١٣٦.