(٢) انظر قصة الإِفك في البخاري مع الفتح، كتاب المغازي، باب حديث الإِفك ٧/ ٤٣١، وكتاب التفسير، سورة النور، باب لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوه قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيم. ٨/ ٤٥٢، ومسلم، كتاب التوبة، باب حديث الإِفك ٤/ ٢٩ ٢١، وزاد المعاد ٣/ ٢٥٦ - ٢٦٨. (٣) سورة المنافقون، الآية ٨. وانظر البخاري مع الفتح، كتاب التفسير، سورة المنافقون، باب سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّه لَهُمْ إِنَّ اللَّه لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ. ٨/ ٦٤٨، ٦٥٢، وفي كتاب المناقب، باب ما ينهى عنه من دعوى الجاهلية ٦/ ٥٤٦، ومسلم، كتاب البر والصلة، باب انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا ٤/ ١٩٩٨، وانظر: سيرة ابن هشام ٣/ ٣٣٤.