وَأدّى إِلَيْهِ مَالك الْأَمر مَا قد ملك فَلَا زَالَت سعادته أنور من شمس وأدور من فلك وَلَا زَالَ رابحا على الدَّهْر إِن امْرُؤ خسر وباقيا إِن امْرُؤ هلك
وَمن كتاب آخر إِلَيْهِ أدام الله دولة حامي الْحمى وَثَبت الدولة الناصرية الَّتِي يقوم بهَا ملكان همامان هما هَذَا صَلَاح يمْنَع فَسَادًا وَهَذَا سيف يحقن دَمًا