(٢) انظر: إكمال إكمال المعلم، للأبي (٣/ ٣٢٥). (٣) مذهب الأئمة الأربعة، وجمهور العلماء، من متكلمين وفقهاء: جواز تخصيص الكتاب بخبر الواحد، وهناك أقوال أخرى في المسألة، انظرها في: التمهيد، لأبي الخطاب (٢/ ١٠٦)، والمستصفى، للغزالي (٢/ ١١٤)، والمحصول، للرازي (١/ ١٢١)، والإحكام، للآمدي (٢/ ٣٢٢)، وروضة الناظر، لابن قدامة (٢/ ٧٢٨). (٤) هي: قَيْلة بِنْت مَخْرَمة الغَنَوِيّة، وقيل العنزية، وقيل العنبرية، وهو الصحيح، والعنبر من تميم، هاجرت إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - مع حريث بن حسان وافد بني بكر بن وائل. انظر: أسد الغابة، لابن الأثير (٥/ ٣٨٢)، والإصابة في تمييز الصحابة، لابن حجر (٨/ ٨٣). (٥) سيأتي تخريجه. (٦) قال شيخ الإسلام ابن تيمية، في مجموع الفتاوى (٨/ ٤٢٨): "وأما مسألة تحسين العقل وتقبيحه ففيها نزاع مشهور بين أهل السنة والجماعة من الطوائف الأربعة وغيرهم؛ فالحنفية وكثير من المالكية والشافعية والحنبلية يقولون بتحسين العقل =