(٢) ف: "هذا" تحريف. (٣) صدر بيت لامرئ القيس وروايته في ديوانه: فاليوم أسقى غير مستحقب … إثمًا من الله ولا واغل استشهد به أبو علي على إسكان آخر الفعل من "أشرب" في حال الرفع مع الوصل، شبه المنفصل من كلمتين بالمتصل من كلمة واحدة نحو: "عضد" لأنه بنى من الراء والياء والعين من الكلمة الأخرى مثل: "ريغ"، ثم أسكن الياء. والبيت منسوب له في: ديوانه ١٢٢، مختار الشعر الجاهلي ق ١٦/ ١٠ ص ٩٥؛ أيضًا الشواهد للقيسي (٧٠ ظ)، الأصمعيات ق ٤٠/ ٤ ص ١٣٠، إصلاح المنطق ٢٤٥، ٣٢٢، مختصر الألفاظ ١٣٨، ١٥٧، الشعر والشعراء ١/ ٩٨، حماسة البحتري ٣٦، جمهرة اللغة ٣/ ١٨١، السيرافي (نحو ٥٢٨) ١/ ٢٦٧، أمالي المرتضى ٢/ ٣٠، ١٦٠، ابن يعيش ١/ ٤٨، شرح الجمل ٢/ ١٥٢، ٤٧٣، اللسان مواد: (حقب) ١/ ٣١٥، (دلك) ١٢/ ٣١٠، (وغل) ١٤٣/ ٢٥٩، شرح شذور الذهب ١٦٧، شواهد الكشاف ٤/ ٤٩٤. وغير منسوب في: الكتاب ٢/ ٢٩٧ (وقد نسبه الأعلم)، الاشتقاق ٢/ ٣٣٧، الحجة ١/ ٨٦، ٣١١، توجيه إعراب أبيات ٢٦، الخصائص ٢/ ٣١٧ و ٣٤٠، المحتسب ١/ ١١٠، المقاييس ٦/ ١٢٧، الصاحبي ١٥. وهو في "ي": مستحقب "إثما"، وفي الديوان ومختار الشعر الجاهلي وحماسة البحتري والاشتقاق والسيرافي: "فاليوم أسقى" ولا شاهد فيه على هذه الرواية. وذكر السيرافي في حديثه عن الشاهد: "وكان أبو العباس محمد بن يزيد والزجاج ينكران هذا -أي رواية أشرب - ويأبيان جوازه .. وذكر القيسي رواية "فاليوم أسقى"، وورد برواية: "فأشرب" بصيغة الأمر في أمالي المرتضى، وذكرها القيسي أيضًا. (٤) سقطت "قوله" في غير الأصل. (٥) غير الأصل: ونحو "هذا .. "، ص: ونحو "قوله" (٦) ص، ف، ي: وقفت. (٧) ص: "قولهم".