الشاهد فيه قوله: "المنى" وهو مقصور سماعاً وقياساً. بمعنى القدر، وهو من ذوات الياء وأما الذي يوزي له - أي ينصب له - فهو من ذوات الواو ويقال في تثنيته: منوان. نسب لصخر الغي أو لأخيه أو لأبي ذؤيب في شرح أشعار الهذليين ق ١/ ١ ص ٢٤٥، ولصخر الغي أو لأبي ذؤيب في ديوان الهذلين القسم الثاني/ ٥١، القيسي (٩٣ ظ)، كتاب اللامات ٧٦، ولصخر الغي فقط في اللسان (مني) ٢٠/ ١٦١. ونسب للهذلي (دون تخصيص) في المقاييس ١/ ١٠٠ شروح سقط الزند (عن البطليوسي) القسم الرابع/ ١٥٥٠. اللسان (هضب) ٢/ ٢٨٣ و (وزى) في اللسان ٢٠/ ٢٧٠ والتاج ١٠/ ٣٩٠. ولم ينسب في المقصور والممدود لابن ولاد ص ١٠٢، أمالي المرتضى ٢/ ٣٧. المخصص ١٥/ ١٧٤. وروي "يوري له" في ك، ل، ف وفي اللسان (هضب) وهو تصحيف .. و"لعمر ابن ليلى" في المقاييس. و"لقد قاده" في المخصص. وجاء بعد الشاهد في متن ك قوله "ومما شبه بذلك" وفي س "وما أشبه ذلك". (١) غير الأصل: "لتعرف". (٢) ف: "القياس". (٣) الخلى. وكذا جاء في اللسان وفي القاموس وشرحه. (٤) الخلى: جاء في شرح القاموس قال ثعب: يقال فلان حلو الخلى إذا كان حسن الكلام. وأورد بيت كثير. (٥) س، ل: "في الكلام". (٦) سقطت "مقصور" في ع. (٧) ف: "الحديث". انظر ابن ولاد ٣٧. (٨) المحترش الذي يهيج الصب في حجره فإذا خرج هدم عليه بقيته واستعاره للعداوة. والضب =