(١) ك: "دل بذكره على صاحب، ى "صاحبه". (٢) ف، ي: "فأضمر". (٣) آية ٤١/ الفرقان ٢٥ "والهاء" التي أشار إليها أبو علي هي المقدرة في قوله تعالى: (بعث) أي بعثه. (٤) ك: "في" قوله. (٥) لعدي بن زيد العبادي، وينسب كذلك لأبي داؤد، جويرة بن الحجاج وقيل جارية ابن حمران الحذاقي الإيادي. والشاهد فيه قوله: "ونار" أراد "وكل نار" لما جرى ذكر "كل" مع تقديم المجرور، وحصول الرتبة في آخر الكلام، واتصال المجرور بحرف العطف لفظًا ومعنى. ولو كان تركيب البيت "اتحسبن امرءا كل امرئ ونار توقد بالليل نارًا" لم يجز حتى تظهر كلا؛ لأنك إن أعطيت الكلام حقه من الاستواء، لزمك تأخير النار المجرورة بكل المقدرة، كما أخرت كلا الأولى. فكنت تقول: أتحسبين امرءًا كل امرئ وتحسبين نارًا نار، تريد به كل نار، وهذا فاسد. الديوان ق ١٥٣/ ١ س ١٩٩، ونسب له في بالقيسي (٨٥،) الكامل للمبرد ١٦٣، ٤٨٩. وقد نسب لأبى داؤد في القيسي، سيبويه والشنتمري ١/ ٣٣، الأصمعيات ق ٦٦/ ٥ ص ١٩١، الشعر والشعراء ١/ ٢٣٩، الكامل ١٦٣. وفيه: (ينسب لعدي بن زيد والصحيح أنه لأبى دؤاد). ابن يعيش ٣/ ٢٦، شرح شواهد المغنى ٢/ ٧٠٠، العيني ٣/ ٤٤٥، الخزانة ٤/ ١٩١، الجرجاوي ١٣٨. وغير منسوب في المحتسب ١/ ٢٨١، الأمالي الشجرية ١/ ٢٩٦، البيان في غريب إعراب القرآن ١/ ٢٤١، الانصاف ٢/ ٢٥١، ابن يعيش ٨/ ٥٢=