(٢) سقطت "على أجبن" من الأصل. (٣) ف: "جمعه". (٤) ص: "اسم" سهو وفي المذكر والمؤنث للمبرد ص ١٢٠: "السماء تكون واحدة مؤنثة بالبنية … فإذا كانت قد جمعت فقيل: "سماوات" ويجوز "سماءات". ويجوز في جميعها: "سمى"، و "اسم" و "أسمية". (٥) ص: للمزادة. (٦) ف: "رواية" تحريف، وفي اللسان (زيد) ٤/ ١٨٢: والمزادة: الراوية لا تكون ألا من جلدين تفأم بجلد ثالث بينهما لتتسع. انظر أيضًا من اللسان مادة (روى) ١٩/ ٦٤. (٧) انظر اللسان (عذر) ٦/ ٢٢٨ - ٢٢٩. (٨) س: لارتفاعها. سهو. (٩) قَالَ الجرجاني فِي المقتصد (١٣٣ ظ - ١٣٤ و): مقصود قول أبي علي أنهم - أي البغداديين - لا يجعلونه مستعارًا من المظلة بمحى أن المطر منها يجيء ولكنهم يجعلونه اسمًا للمطر على الانفراد، من حيث الارتفاع كما سمي السقف بذلك، وليس ذلك بالقول لأنَّ المطر لا يوصف بالارتفاع على الحقيقة، وإنَّما الارتفاع لما ينزل منه وهو السماء.