(١) في اللسان (مجن) ١٧/ ٣١٢: المنجنون الدولاب التي يستقى عليها، أو أداة الساقية التي تدور حولها. انظر كذلك المصنف ٣/ ١٤. (٢) في معجم البلدان ٧/ ٣٥١: "ما جج بجيمين يجوز أن يكون من قولهم أج في سيرة يؤج أجا إذا اسرع أو من أجت النار والحر توج أجيجًا إذا احتدمت أو من الماء الأجاج وهو الملح والمكان من ذلك كله. (٣) ع: "ومهدد" وماجج. ومهدد اسم امرأة قال سيبويه ٢/ ٣٤، والميم من نفس الكلمة ولو كانت زائدة لادغم الحرف مثل مفر ومرد فثبت أن الدال ملحقة والملحق لا يدغم انظر كذلك: المصنف ٣/ ٨، اللسان (مهد) ٤/ ٤١٩. (٤) ع: من مرعزاء. وفي اللسان (رعز) ٧/ ٢٢١: "والمرعزي والمرعزاء معروف وجعل سيبويه المرعزي صفة عنى بها اللين من الصوف" ولا نظير لهما، وان شددت الزاي من المرعزي قصرت وان خففت مددت والميم والعين مكسورتان على كل حال". انظر أيضًا سيبويه ٢/ ٣٤٤. (٥) تكملة من مجموعة م وإثباتها أبين وهى ليست في نص سيبويه. انظر المرجع السابق .. (٦) في اللسان (طرمس) ٧٨/ ٤٢٨: الطرمس والطرمساء ممدود: الظلمة وقد يوصف بها فيقال ليلة طرمساء وليال طرمساء، وقيل السحاب الرقيق الذي لا يواري السماء. (٧) ص: (رتب) تحريف. وفي اللسان (رتب) ١/ ٢٢٥: "والترتب: الأمر الثابت وقيل: التراب وقيل: "العبد السوء"، وقد فسر الجرجاني في المقتصد (٢٢٤ ظ) كلام أبي علي هذا بقوله: لما استقر عندهم زيادته في حال الفتح حكم بأنه مزيد في حال الضم لأن المعنى واحد وليس ترتب إذا ضم بدليل على شيء غير ما يدل عليه ترتب بالفتح. (٨) انظر سيبويه ٢/ ٣٥٢.