رواية على أخرى في نفس الصفحة، لكن هذا نادر ولم أحاول التدخل في ترتيب مادة الكتاب الا نادرا وعند ما فعلت أشرت الى ذلك في الحاشية.
شكر وفي الختام أتوجه بالشكر الجزيل الى استاذي الدكتور صالح أحمد العلي- وهو الخبير الّذي قوّم الكتاب- لما أبداه من توجيهات قيمة وآراء سديدة، وللصديق الفاضل صبحي البدري السامرائي الّذي أطلعني على النسخة الخطية من المجلد الثاني المصورة عن الأصل المحفوظ في ريفان كشك، ويرجع الفضل اليه في تعريفي بالكتاب للمرة الاولى. كما أعارني بعض المخطوطات المصورة التي أعانت على تحقيق النص.
والله أسأل أن يسدد خطاي ويتقبل عملي، انه نعم المولى ونعم النصير.