للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فهرس اعلام السند والمتن فاني لم الجأ الى تكرار التعريف بالمبهمات من الأسماء والكنى والألقاب دائما لان الفهرس يعين في تمييزهم.

٥- شرحت المفردات اللغوية الصعبة.

٦- خرجت عددا كبيرا من الأحاديث النبويّة- وخاصة في تراجم الصحابة- على الصحاح الستة وموطأ مالك ومسند أحمد، ولم أثبت- في الأغلب- سائر التخريجات بل اقتصرت على بعضها، إذ لم أقصد تخريجها على سبيل الحصر بل قصدت ضبط سند الحديث ومتنه من ناحية ومعرفة درجة قوته من ناحية اخرى وذلك للكشف عن منهج يعقوب في انتقاء الأحاديث. وقد ثبت الاختلافات المهمة في الحواشي.

٧- خرجت الآيات القرآنية الكريمة والأبيات الشعرية.

٨- ملأت مواضع السقط في الأصل إذا وقفت عليه في الكتب الأخرى كما أضفت ما يقتضيه السياق وبعض العناوين، وسائر الزيادات محصورة بين قوسين هكذا [] .

٩- وقع اضطراب في ترتيب مادة الكتاب حيث وردت الرسالتان المتبادلتان بين الليث بن سعد ومالك بن انس في آخر قسم الصحابة فأعدتهما الى موضعهما الصحيح من ترجمة مالك ليسهل على الراغب الوقوف عليهما، كذلك وردت روايات بعد الرسالتين يتعلق معظمها برواة بصريين وليس من المناسب ورودها في ذلك الموضع وقد أبقيتها إذ لم أجد في الكتاب موضعا آخر يناسبها. ولعلها من المجلد الثالث.

وقد وردت روايات في بعض التراجم لا صلة لها بصاحب الترجمة وقد أعدت بعضها الى موضعها الصحيح خاصة عند ما يتم ذلك بتقديم

<<  <  ج: ص:  >  >>