(٢) عند أبي بكر العنبري: وُلا سُلَيْمَانُ إِذْ دَانَ الشُّعُوبُ لَهُ ... وَالْجِنُّ وَالإِنْسُ يَجْرِي بَيْنَهَا الْبَرَدُ لَقَدْ نَصَحْتُ لأَقْوَامٍ وَقُلْتُ لَهُمْ ... أَنَا النَّذِيرُ فَلا يَغْرُرْكُمُ أَحَدُ لا تَعْبُدُنَّ إِلَهًا غَيْرَ خَالِقِكُمْ ... وَإِنْ دُعِيتُمْ فَقُولُوا بَيْنَنَا جُدَدُ سُبْحَانَهُ ثُمَّ سُبْحَانًا يَعُودُ لَهُ ... رَبُّ السَّمَاءِ إِلَهٌ وَاحِدٌ أَحَدُ (٣) رواه ابن سعد في الطبقات: ٣/ ٢٦٦ وابن شبة في تاريخ المدينة: ٢/ ٦٥٦ وأبو داود في الزهد (٨٤) والبلاذري في أنساب الأشراف: ١٠/ ٢٩٩ والطبري في تاريخه: ٤/ ٢١٩ واللفظ له، وأبو بكر العنبري في مجلسه (١٨) والخرائطي في فضيلة الشكر لله على نعمته (٤٣) وابن عساكر في تاريخ دمشق: ٤٤/ ٣١٦.