(٢) انظر: الإسلام ورسوله في فكر هؤلاء, (ص: ١٦٨) مرجع سابق. (٣) هذه الشهادة وردت هكذا مع أن فيها شيئاً من الركاكة في التعبير, ولكنه يستدل بها كونها شهادة معاصرة. (٤) هو: رينيه جينو عالم فيلسوف وحكيم، درس الأديان عامة، ثم اعتنق الإسلام، فأحدث إسلامه ضجة كبرى في أوربا وأمريكا، وكان سبباً في دخول الكثيرين إلى الإسلام، ألف الكثير من الكتب منها (أزمة العالم الحديث) و (الشرق والغرب) و (الثقافة الإسلامية وأثرها في الغرب)، كما أصدر مجلة سماها (المعرفة) وقد ترجمت كتبه إلى كثير من اللغات الحية، وقد حرَّمت الكنيسة قراءة كتبه! ولكنها انتشرت في جميع أرجاء العالم، انظر: كتاب ربحت محمداً ولم أخسر المسيح، (ص: ٥٤) مرجع سابق, الإسلام في قفص الاتهام, (ص: ١٦) المؤلف: الدكتور شوقي أبو خليل, الناشر: دار الفكر, الطبعة الخامسة عام: (١٩٨٢ م ١٤٠٢ هـ) في عام ١٤٠٦ هـ ١٩٨٦ م. (٥) الإسلام في قفص الاتهام, (ص: ١٦) مرجع سابق. (٦) ديبورا بوتر: ولدت عام ١٩٥٤ بمدينة ترافيرز في ولاية متشيغان الأمريكية، وتخرجت من فرع الصحافة بجامعة متشيغان، اعتنقت الإسلام عام ١٩٨٠، بعد زواجها من أحد الدعاة الإسلاميين العاملين في أمريكا, بعد اقتناع عميق بأنه ليس ثمة من دين غير الإسلام يمكن أن يستجيب لمطالب الإنسان, ذكرًا كان أم أنثى. انظر: كتاب قالوا عن الإسلام, (ص: ٥٥) , المؤلف: عماد الدين خليل, الناشر: الندوة العالمية للشباب الإسلامي الرياض, الطبعة: الأولى, عام: ١٤١٢ هـ ١٩٩٢ م.