رابعاً: بعد إيراد كلام الشيخ عبد الرزاق عفيفي - رحمه الله - ذكرت عقبه موافقته لمنهج السلف -رحمهم الله-.
خامساً: في دراسة المسائل لم أعرض لاختلاف الطوائف وأقوال الفرق في المسألة المقصودة بالبحث، إلا إذا تعرض لذلك الشيخ عبد الرزاق في كلامه عليها، أو كانت طبيعة المسألة تقتضي ذلك.
سادساً: أُشير إلى أني استفدت في بعض الأحيان من البحث الالكتروني فقمت بمطابقته مع الكتاب المطبوع -قدر الاستطاعة-.
سابعاً: للشيخ - رحمه الله - توقيع مع اللجنة الدائمة للإفتاء بالمملكة العربية السعودية وقد اعتبرت توقيعه قولاً له، حيث إنه لم يوقع إلا على ما يعتبره قولاً له ويدين الله تعالى بهِ.
ثامناً: يلاحظ في بعض المباحث كثرة النقول عن شيخ الإسلام ابن تيمية، أو الاكتفاء بها، وهذا يعود لعدة أسباب، أهمها: عدم وجود من تكلم في هذه المسألة المعينة ككلامه، وعدم وجود من حقق تحقيقه، فيما اطلعت عليه.
تاسعاً: قمت بجمع أوراق الشيخ التي لم تطبع، وأسميتها "مجموعة ملفات الشيخ" وجعلت لها ترقيماً من عندي، وذلك حتى تسهل الإحالة إلى كلام الشيخ - رحمه الله -.
عاشراً: ذيلت البحث بخاتمة ذكرتُ فيها أهم النتائج التي توصلت إليها، كما ذكرت بعض التوصيات؛ كما ذيلته بمجموعة فهارس تعين على سهولة الرجوع إلى مسائل الموضوع وجزئياته.