ت- تقلده منصب وكالة المعهد الديني بالإسكندرية، وقيامه بأعباء هذا المنصب خير قيام.
ث- إمامته المسلمين في الإسكندرية وضواحيها، وقيامه بإلقاء الخطب والمحاضرات في المساجد والمحافل العلمية، وقد كانت وظيفته الدعوة إلى الله وهي أشرف عمل على الإطلاق.
ج- جهوده التعليمية والتربوية والدعوية في دار التوحيد بالطائف في المملكة العربية السعودية (١٣٦٨ هـ - ١٣٧٠ هـ).
ح- محاضراته القيمة ودروسه العلمية في معهدي عنيزة العلمي والرياض (١٣٧٠ هـ - ١٣٧١ هـ).
خ- تأسيسه وتدريسه في كليتي الشريعة واللغة العربية بالرياض.
د- معاصرته لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض منذ نواتها الأولى واستمرار عطائه لها إلى أن توفاه الله.
ذ- جهوده المخلصة وعمله الدؤوب إبَّان إدارته للمعهد العالي للقضاء (١٣٨٥ هـ - ١٣٩٠ هـ) وتخريج أفواج من طلبة العلم والدعاة على يديه، علماً بأنه قام بالتدريس فيه والإشراف على رسائله لطلابه والمشاركة في تقويمها، وكان من المخططين لمناهج هذا المعهد، واستمر في إدارة المعهد العالي للقضاء إلى أن بلغ سن التقاعد عام ١٣٨٦ هـ، إلا أنه استثني منه بطلب سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم وبموافقة مجلس الوزراء بقراره رقم ٤١١ بتاريخ ٢٥/ ٦/١٣٨٧ هـ.
ر- مشاركته في اللجان العلمية التي كان من ثمراتها إنشاء الكليات والمعاهد العلمية بالمملكة.
ز- عضويته الفاعلة وجهوده المتواصلة في وضع مناهج ومقررات الجامعة العلمية بالمدينة المنورة.