ينظر: لسان العرب ٩/ ٤٣، مختصر الأسئلة والأجوبة على العقيدة الواسطية لعبد العزيز السلمان (ص ٢٣). (٢) التأويل في أسماء الله وصفاته: هو الميل والعدول بها وبحقائقها ومعانيها عن الحق الثابت لها إلى الإشراك والتعطيل والكفر.
ينظر: مختصر الأسئلة والأجوبة الأصولية على العقيدة الواسطية (ص ٣٢)، المدخل لدراسة العقيدة الإسلامية للدكتور/ إبراهيم البريكان (ص ٣٣). (٣) التكييف: لغة: جعل الشيء على هيئة معينة معلومة؛ والتكييف في صفات الله هو: الخوض في كنه وهيئة الصفات التي أثبتها الله لنفسه. ينظر: معتقد أهل السنة والجماعة في توحيد الأسماء والصفات لمحمد خليفة التميمي (ص ٧٠ - ٨١). (٤) التمثيل: لغة: من المثيل وهو الند والنظير، والتمثيل في باب الأسماء والصفات هو: الاعتقاد في صفات الخالق أنها مثل صفات المخلوق. وينقسم إلى قسمين: الأول: تشبيه المخلوق بالخالق كتشبيه النصارى للمسيح ابن مريم بالله، وكتشبيه اليهود عزيزاً بالله، وكتشبيه المشركين أصنامهم بالله. الثاني: تشبيه الخالق بالمخلوق، وذلك كتشبيه المشبهة الذين يقولون لله وجه كوجه المخلوق، ويد كيد المخلوق ونحو ذلك ينظر: معتقد أهل السنة والجماعة في توحيد الأسماء والصفات لمحمد خليفة التميمي (ص ٧٠ - ٨١)، مختصر الأسئلة والأجوبة الأصولية على العقيدة الواسطية (ص ٢٥). (٥) مذكرة التوحيد (ص ٣٢)، وينظر: تعليق الشيخ عبد الرزاق على الإحكام (٤/ ١٢٩).ويأتي في معنى هذا التعريف ما ذكر في المراجع التالية وغيرها: مجموع الفتاوى (٣/ ٣)، تيسير العزيز الحميد (ص ٣٤)، فتح المجيد (١/ ٧٩)، القول السديد للسعدي (ص ١٠)، معارج القبول (١/ ٩٨)، القول المفيد لابن عثيمين (١/ ١٢)، القواعد المثلى لابن عثيمين (ص ٥ - ٦). (٦) مجموع الفتاوى (٥/ ٢٦)، وينظر: الحموية لابن تيمية (ص ٢٠٣)، لمعة الاعتقاد لابن قدامة بشرح الشيخ ابن عثيمين (ص ٩)، بدائع الفوائد (١/ ١٨٣)، لوامع الأنوار البهية للسفاريني (١/ ١٢٤ - ١٢٥).