(٢) يعني: يسرونها، لا يجهرون بها. (٣) وهذا اجتهاد منه. الصواب: أن لكل واحد صلاته، فإن كان فيما يجهر به جهر، كمن فاته واحدة من العشاء، مثلًا، وإن فاته ثنتان أسر ....... (٤) عروة ما أدرك الصديق. قلت: وهو متصل من طريق معمر، عن الزهري، عن أنس، عن أبي بكر. انظر: مصنف عبد الرزاق: (رقم: ٢٧١١و ٢٧١٢)، (٢: ١١٣). (٥) كان - صلى الله عليه وسلم - يطيل الصبح، قرأ فيها سورة «المؤمنون»، فلما جاء ذكر موسى -أو عيسي- أخذته سعله، فركع. والظاهر: أنه أكملها في الركعة الثانية. وهذا أكثر ما ورد. - قسم السورة في الركعتين لا حرج ولا كراهة؛ كما قسم «المؤمنون» في «الفجر»، و «الأعراف» في المغرب. =