(٢) سُنَن الدَّارَقُطْنِيّ ١/ ١٧٩. (٣) السُّنَن الكبرى ١/ ٢٠٨. (٤) مجمع الزوائد ١/ ٢٦٢، وانظر في ترجمة الربيع: التأريخ الكبير ٣/ ٢٧٩، والكامل ٤/ ٢٩، والكاشف ١/ ٣٩١ (١٥٢٥). (٥) السُّنَن الكبرى ١/ ٢٠٨. (٦) نصب الراية ١/ ١٥٣، وَهُوَ تحقيق جيد، وانظر: أثر علل الحَدِيْث:٣٤ فما بعدها. (٧) هُوَ جعفر بن الزبير الحنفي، وَقِيْلَ: الباهلي الدمشقي، نزيل البصرة: متروك الحديث، وَكَانَ صالحاً في نفسه. الضعفاء الكبير ١/ ١٨٢، وتهذيب الكمال ١/ ٤٦٠ (٩٢٣)، والتقريب (٩٣٩). (٨) مجمع الزوائد ١/ ٢٦٢، وَقَدْ رجعت إلى معجم الطبراني الكبير (٧٩٥٩) فوجدته من حَدِيث جَعْفَر بن الزُّبَيْر، عن القاسم، عن أبي أمامه، عن النَّبيّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: ((التيمم ضربة للوجه وضربة للكفين)). فلعل مَا في معجم الطبراني تحريف إذ إَنَّهُ حجة عَلَى الحنفية لا لَهُمْ، وَقَدْ سبق النقل عن السرخسي بأنه حجة لَهُمْ ثُمَّ إن ابن حزم قَدْ ساق سند الحَدِيْث في المحلى ٢/ ١٤٨ وقدم لفظه قَبْلَ صفحة وَهُوَ ((التيمم ضربتان، ضربة للوجه وأخرى للذراعين))، وأعله بالقاسم وبالإرسال، وغفل عن علته الحقيقية. (٩) المبسوط ١/ ١٠٧.