(٢) السنن الكبرى ٥/ ١٩٠، ومعلوم أنه لا يلزم من صحة الإسناد صحة المتن ولا من ضعف الإسناد ضعف المتن، انظر: نصب الراية ١/ ٣٤٧. (٣) وهذا هو الذي نرجحه؛ لأن الجماعة أولى بالحفظ. (٤) وإنما قال هذا ابن حزم؛ لأن يحيى مدلس، والمدلس لا يقبل حديثه إلا بالتصريح، والرواية التي أشار إليها ابن حزم، هي رواية هشام الدستوائي، عن يحيى عند مسلم ٤/ ١٥ (١١٩٦) (٥٩)، ورواية معاوية بن سلام، عن يحيى عند مسلم ٤/ ١٦ (١١٩٦) (٦٢). (٥) وهذا بعيد؛ لأن شرط الاضطراب استواء الوجوه وعدم إمكان الترجيح، وهنا لَمْ تستو الوجوه؛ لانفراد واحد أمام الجماعة، والترجيح هنا ممكن فرواية معمر شاذة، ورواية الجماعة محفوظة. (٦) المحلى ٧/ ٢٥٣. (٧) عند أحمد ٥/ ٣٠١، والدارمي (١٨٣٣)، والبخاري ٣/ ١٤ (١٨٢١)، ومسلم ٤/ ١٥ (١١٩٦) (٥٩)، والنسائي ٥/ ١٨٥، وفي الكبرى (٣٨٠٧)، وأبي عوانة كما في إتحاف المهرة ٤/ ١٣٦ (٤٠٥٧)، والبيهقي ٥/ ١٨٨. (٨) التقريب (٧٢٩٩). (٩) عند البخاري ٣/ ١٥ (١٨٢٢) و٥/ ١٥٦ (٤١٤٩)، وأبي عوانة كما في إتحاف المهرة ٤/ ١٣٦ (٤٠٥٧). (١٠) التقريب (٤٧٨٧). (١١) عند مسلم ٤/ ١٦ (١١٩٦) (٦٢)، والنسائي ٥/ ١٨٦ وفي الكبرى (٣٨٠٨)، وأبي عوانة كما في =