وقيل: هو بلد من بلاد هذيل. (٢) رواية اللسان (مادة وقر) مكزم، وفسره بأنه القصير. (٣) لم يقل "الخشنها" لما ذكروا من أن كل جمع بينه وبين واحده الهاء يوحد ويذكر. قاله في اللسان مادة (بنن) ويقال: بنان مخضب. (٤) في اللسان أن المكدم هو المعضض؛ ورجل مكدم إذا لقى قتالا فأثرت فيه الجراح. وورد في اللسان أيضًا هذا البيت (مادة كزم) ورواه "مكزم" بالزاي وفسره بأنه الذي أكلت أظفاره الصخر كما هنا. (٥) صوابه: الأمكنة الغلاظ. (٦) الذي وجدناه في كتب اللغة أن الحزن جمع حزنة بصم الحاء فيهما. أما الحزن بفتح الحاء فجمعه حزون لا حزن كما يفيده كلام الشارح. وذكر الأصمعي أن الحزن بضم ففتح: الجبال الغلاظ. (٧) قال في اللسان (مادة وقر) رجل موقر إذا وقحته الأمور واستمر عليها. وقد وقرتني الأسفار أي صلبتني ومرنتني عليها وأنشد بيت ساعدة شاهدا على هذا. (٨) في اللسان (مادة سأب) أنه سقاء العسل. (٩) واحده خرص بكسر الخاء وسكون الراء.