(٢) رواه البخاري: في كتاب الحيض، باب إقبال الحيض وإدباره –الصحيح مع الفتح- (١/ ٤٢٠) برقم ٣٢٠. (٣) انظر: المقنع لابن البناء (١/ ٢٤٣)، شرح العمدة (١/ ٣٧٧). (٤) قال الحافظ في الفتح (٣/ ١٢٨): لم تقع في شيء من روايات البخاري مسماه، والمشهور أنها زينب زوج أبي العاص بن الربيع، والدة أمامة، وهي أكبر بنات النبي - صلى الله عليه وسلم - وكانت وفاتها فيما حكاه الطبراني في الذيل في أول سنة ثمان، وقد وردت مسماة عند مسلم)، أ. هـ. ثم ذكر -رحمه الله- الاختلاف في الروايات فبعضها ذكر أنها أم كلثوم زوج عثمان -رضي الله عنه-. (٥) رواه البخاري، في كتاب الجنائز، باب ما يستحب أن يغسل وتراً، -الصحيح مع الفتح- (٣/ ١٣٠) برقم ١٢٥٤. (٦) انظر: مجموع الفتاوى (٢١/ ٣٩٧). (٧) انظر: المغني (١/ ٢٩٢). (٨) انظر: مجموع فتاوى ابن باز (١٠/ ١٧٣).