أولًا: متابعة عبد الرحمن بن الحارث رواها أحمد ٢/ ٢١٥ قال: حدثنا إبراهيم بن العباس وحسين بن محمَّد قالا: ثنا عبد الرحمن ابن أبي الزناد عن عبد الرحمن بن الحارث بن عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة عن عمرو بن شعيب به.
وقد تكلم في عبد الرحمن بن أبي الزناد، وشيخه عبد الرحمن ابن الحارث.
قال النسائي عن عبد الرحمن بن الحارث: ليس بالقوي. اه.
وقال أحمد: متروك. اه.
وذكره ابن حبان في "الثقات" ووثقه ابن سعد والعجلي وقال ابن معين: ليس به بأس. اه.
وقال أبو حاتم: شيخ. اه.
وقال الحافظ في "التقريب"(٣٨٣١): صدوق له أوهام. اه.
وأما ابن الزناد فقد قال ابن معين عنه: ضعيف. اه.
وقال مرة أخرى: لا يحتج بحديثه وهو دون الدراوردي. اه.
وقال صالح بن أحمد عن أبيه: مضطرب الحديث. اه.
وقال النسائي: لا يحتج به. اه.
وقال يعقوب بن شيبة: ثقة صدوق وفي حديثه ضعف سمعت علي بن المديني يقول: حديثه بالمدينة مقارب، وما حدث به بالعراق فهو مضطرب. اه.