وقال عبد الله بن أحمد عن أبيه: لا يساوي حديثه شيئًا، مضطرب الحديث. اهـ.
وقال إسحاق بن منصور عن ابن معين: ضعيف. اه.
وقال ابن أبي حاتم: سألت أبي وأبا زرعة عنه. فقالا: لين الحديث. اهـ.
وقال الترمذي: يضعف في الحديث. اه.
وقال النسائي: ليس بثقة. اه.
وقال مرة: متروك. اه.
وقال ابن عدي: له حديث صالح عن عمرو بن شعيب وقد ضعفه الأئمة المتقدمون والضعف على حديثه بين. اه.
وقال الترمذي ٢/ ٢١٣: إنما روى هذا الحديث من هذا الوجه وفي إسناده مقال؛ لأن المثنى بن الصباح يضعف في الحديث. اه.
وقال عبد الحق في "الأحكام الوسطى" ٢/ ١٨٠: المقال الذي في إسناد هذا الحديث أنه حديث رواه المثنى بن الصباح، والمثنى ضعيف لا يحتج به. اه.
وقال الحافظ ابن حجر في "تلخيص الحبير" ٢/ ١٦٦: وفي إسناده المثنى بن الصباح وهو ضعيف. اه.
ونقل أبو الطيب محمَّد آبادي في تعليقه على "سنن الدارقطني" ٢/ ١١٠ عن صاحب "التنقيح" أنه قال: قال مهنا: سألت أحمد بن حنبل عن هذا الحديث فقال: ليس بصحيح. اه.