وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" ٢/ ١٠٥. رواه الطبراني في "الكبير" ورجاله رجال الصحيح اه.
وسبق ذكر هذا الطريق والكلام عليه في باب ما جاء في وضع اليدين في الصلاة عند حديث (٢٧٨)
ورواه أحمد بن منيع كما في "المطالب"(١٠٦١) وأبو داود الطيالسي (٢٦٥٤) وعبد بن حميد كما في "المنتخب" ١/ ٥٤٠ كلهم من طريق طلحة بن عمرو عن عطاء عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إنا معاشر الأنبياء أمرنا أن نعجل إفطارنا ونؤخر سحورنا"
قلت: إسناده ضعيف جدًا؛ لأن فيه طلحة بن عمرو وتكلم فيه وهو متروك كما سيأتي.
ورواه الطبراني كما في "مجمع البحرين" ٣/ ١١١ قال حدثنا العباس ابن محمد المجاشعي ثنا محمد بن أبي يعقوب الكرماني ثنا سفيان ابن عيينة، عن عمرو، عن طاووس عن ابن عباس بنحوه قلت رجاله ثقات، عدا عمرو لا أعلم هل هو السابق أم لا والأظهر أنه هو
ورواه البيهقي ٤/ ٢٣٨ قال: أخبرنا أبو بكر محمد بن فورك أنبأ عبد الله بن جعفر ثنا يونس ابن حبيب ثنا أبو داود ثنا طلحة عن عطاء به ورواه الدارقطني ١/ ٢٨٤ قال: حدثنا ابن المسكين عن عبد الحميد ابن محمد ثنا مخلد بن يزيد، نا طلحة عن عطاء به.