للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الثالثة: جهالة خالد بن أبي الصلت.

الرابعة: مخالفته للثقة.

الخامسة: الانقطاع بين عراك وعائشة.

السادسة: النكارة في المتن ... اهـ. ثم ذكر الألباني حفظه الله كل علة مفصلة. فأطال الكلام وأفاد.

وقال ابن حزم في "المحلى" ١/ ١٩٦: حديث ساقط، وخالد بن أبي الصلت لا يُدرَي من هو؟ .

رابعًا: حديث معقل بن أبي معقل رواه أبو داود (١٠) قال: حدثنا موسى بن إسماعيل ثنا وهيب قال ثنا عمرو بن يحيى عن أبي زيد عن معقل بن أبي معقل الأسدي قال: نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن نستقبل القبلتين ببول أو غائط.

قال النووي في "المجموع" ٢/ ٨٠: إسناده جيد، ولم يضعفه أبو داود. اهـ.

وقال في "الخلاصة" ١/ ٤٢٢ - ٤٢٣: رواه أبو داود بإسناد حسن. اهـ.

قلت: أبو زيد مولى بني ثعلبة قيل: اسمه الوليد. قال ابن المديني: مجهول. اهـ.

وكذا قال الحافظ في "التقريب".

ولهذا قال الحافظ في "الفتح" ١/ ٢٤٦: حديث ضعيف. لأن فيه راويًا مجهولًا. اهـ.

<<  <  ج: ص:  >  >>