قال يعقوب بن سفيان: سألت أبا مسهر عنه فقال: لم يكن في جندنا أحفظ منه، وهو ضعيف منكر الحديث. اهـ.
وقال ابن معين: ليس بشيء. اهـ.
وضعفه ابن المديني، وأحمد.
وقال البخاري: يتكلمون في حفظه وهو محتمل. اهـ.
وقال النسائي: ضعيف. اهـ. وقد تركه ابن مهدي.
وكذلك مطر الوراق ضعفه يحيى بن سعيد وابن معين.
وقال النسائي: ليس بالقوي. اهـ.
وقال أبو زرعة: صالح. اهـ.
وكذا قال ابن معين في رواية.
وأما رواد بن الجراح فقد وثقه ابن معين والإمام أحمد.
وقال البخاري: كان قد اختلط لا يكاد يقوم حديثه، ليس له كثير حديث قائم. اهـ.
وقال أبو حاتم: تغير حفظه في آخر عمره، وكان محله الصدق. اهـ.
وقال النسائي: ليس بالقوي، روى غير حديث منكر، وكان قد اختلط. اهـ.
وقال: ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابع الناس عليه. اهـ.
وذكر الزيلعي في "نصب الراية" ١/ ٢٥٦ إسنادين آخرين عن ابن عمر بنحوه عند الطبراني في "الأوسط". اهـ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute