آخر الْجُزْء الأول من الأَصْل الْمَنْقُول مِنْهُ الَّذِي هُوَ بِخَط الْمُؤلف رَحمَه الله تَعَالَى يتلوه إِن شَاءَ الله تَعَالَى فِي الْجُزْء الثَّانِي
ثمَّ دخلت سنة أَربع وَسبعين وَخمْس مئة قَالَ الْعِمَاد وَكَانَ شمس الدّين بن الْمُقدم من أكَابِر الْأُمَرَاء
وَوَافَقَ الْفَرَاغ مِنْهُ فِي سَابِع شهر ذِي الْحجَّة من سنة سِتّ وَسبعين وست مئة غفر الله تَعَالَى لمؤلفه وكاتبه وَصَاحبه والمنتفع بِهِ والمطلع عَلَيْهِ وَجَمِيع الْمُسلمين وَصلى الله على نَبينَا مُحَمَّد وَآله وَصَحبه أَجْمَعِينَ [نجزء الْجُزْء الثَّانِي من كتاب الروضتين ويليه الْجُزْء الثَّالِث وَيبدأ بحوادث سنة (٥٧٤ هـ)]
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute