٢٢٥ قائل هذه الكلمة حبيب بن ذؤيب. رواه الطبري: ١٥٣: ٥ عن أبي المليح الهذلي. "خ". ٢٢٦ يعني طلحة والزبير. "خ". ٢٢٧ القاضي ابن العربي يقر هنا الحكم الشرعي في عقد البيعة، لا على أنه رأى له، وللإمام أبي بكر الباقلاني كلام سديد في التمهيد: صـ ٢٣١. "خ". ٢٢٨ وقد علمت أن أهل الكوفة يقولون إن الأشتر كان أول من بايع، ولو كانت يد طلحة هي الأولى في البيعة لكانت أعظم بركة؛ لأنها يد دافعت عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ويد الأشتر لا تزال رطبة من دم الشهيد المبشر بالجنة. "خ". ٢٢٩ في جميع النسخ المخطوطة "اللح" وصوابه "اللج" وهو كالسيف، وقد أصلحه الشيخ محب الدين الخطيب ولم ينبه إلى ذلك. "س". ٢٣٠ بل هي أبعد عن لغة قريش من لهجة هذيل، فقد قال ابن الأثير في النهاية "مادة لجج" إنها لغة طائية، يشددون ياء المتكلم. "خ". ٢٣١ كان طلحة من العصابة الذين بايعوا رسول الله صلى الله عليه وآله =