للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وأكثر الملحدة على التعلق بأهل البيت٤٨٦، وتقدمة علي على جميع الخلق، حتى إن الرافضة انقسمت إلى عشرين فرقة أعظمهم باسا من قال إن عليا هو الله. والغرابية يقولون إنه رسول الله لكن جبريل عدل بالرسالة عنه إلى محمد حمية منه معه ... في كفر بارد لا تسخنه إلا حرارة السيف، فأما دفء المناظرة فلا يؤثر فيه.

***


٤٨٦ بتخذونهم ذريعة، ويطعنون في كثيرمن أفاضلهم، ويعرضون بمثل الإمام زيد. ثم إنهم يخالفون صريح شريعة جد أهل البيت بدعوى العصمة والتالية الفعلى لبعض أفرادهم. خ.

<<  <   >  >>