(٢) (ب، ق): «رايته». (٣) (ك): «فلسفهم». (٤) (ب): «عورائهم». (٥) (ف، ك): «يصقه». (٦) (ف، ك): «تحتمل». (٧) (ب، ق، ف): «توضع». (٨) «وكان» ليست في (ب، ق، ف). و (ب): «الذكاء» بدلًا من «العلم». وزاد في (ق): «رأسًا في الذكاء». (٩) كذا في الأصول الخطية، وكذا نقله الكرمي في «الكواكب» (ص ٦٣). ولكن في «الشهادة الزكية» (ص ٤٣) له أيضًا: «في أمر قيامه ... » فإن صحّ ما في النسخ، فلعلّ الذهبي قصد ما وقع للشيخ في مجالس المناظرة من الثناء على نفسه لما احتاج إلى ذلك، فإنه قال: «وتكلمت بكلام احتجت إليه مثل أن قلت: من قام بالإسلام في أوقات الحاجة غيري؟ ومن الذي أوضح دلائله وبينه؟ وجاهد أعداءه وأقامه لما مال؟ حين تخلى عنه كل أحد، فلا أحد ينطق ولا أحد يجاهد عنه، وقمت مظهرًا لحجته، مجاهدًا عنه، مرغّبًا فيه. فإذا كان هؤلاء يطمعون في الكلام فيّ فكيف يصنعون بغيري»؟ ! انظر ما سيأتي في كتابنا هذا (ص ٢٦٨)، و «مجموع الفتاوى»: (٣/ ١٦٣).