(٢) (ف): «والرفاعية». (٣) (ب، ق، ف): «أحد». (٤) (ب، ق): «عنها ولا يفعل». (٥) «ثم يدخل»: ليست في (ب، ق). (٦) الأصل: «الينبع»، و (ب): «المنيع»، و (ف): «المينبيع»، و (ك): «المنيبيع». والمثبت من (ق) والمصادر. وهي قرية بقرب دمشق، وهي ما كان يعرف بـ «صنعاء دمشق»، ومكانها اليوم جامعة دمشق. انظر «توضيح المشتبه»: (٤/ ٩٤)، و «خطط دمشق» (٤٤٣) للعُلَبي. والشيخ صالح هو الأحمدي الرفاعي، شيخ المنيبع. قال ابن كثير: «كان التتار يكرمونه لما قدموا دمشق، ولما جاء قطلوشاه نائب ملك التتار نزل عنده .. » ثم ذكر عبارته هذه. توفي سنة (٧٠٧). انظر «البداية والنهاية»: (١٨/ ٧٧). و «الدرر الكامنة»: (٢/ ٢٠١ - ٢٠٢).