وكذلك التأسيس أصبح «نقضه» ... أُعجوبة للعالم الرباني (٢) (ف): «والقدرية»، (ط): «الشيعة». وقد نص الشيخ في أثناء كتابه على اسمه فقال: «ولهذا جُعِل هذا الكتاب: منهاج أهل السنة النبوية في نقض كلام الشِّيَع والقدريَّة». «المنهاج»: (٢/ ١٩٩). (٣) صدر في تسع مجلدات عن جامعة الإمام بالرياض، بتحقيق الدكتور محمد رشاد سالم. (٤) هو: حسن (أو حسين) بن يوسف بن مطهر الحلي العراقي أبو منصور (ت ٧٢٦) له تصانيف كثيرة. وكتابه المردود عليه هو «منهاج الكرامة ــ ويقال: الاستقامة ــ في معرفة (أو إثبات) الإمامة». ترجمته في «البداية والنهاية»: (١٨/ ٢٧١ - ٢٧٢) و «الدرر الكامنة»: (٢/ ٧١ - ٧٢). (٥) (ب، ق): «وضلالهم». (٦) ليست في (ب، ق). (٧) وكذا قال ابن رشيق (ص ٢٩٤): في أربع مجلدات، وقيل: في ست مجلدات كما قال ابن القيم في نونيته: وكذاك أجوبة له مصرية ... في ست أسفار كُتِبْن سمان والمردود عليه هو: القاضي شمس الدين أحمد بن إبراهيم السَّرُوجي الحنفي (ت ٧١٠) وصفه شيخ الإسلام بأفضل القضاة المعارضين. انظر «بيان تلبيس الجهمية»: (١/ ٦). وترجمته في «الجواهر المضية»: (١/ ١٢٣) للقرشي، و «البداية والنهاية»: (١٨/ ١٠٧). وقد نُشِرت منه قطعتان في مجلد لطيف ضمن هذا المشروع (آثار شيخ الإسلام ابن تيمية)، بتحقيق صديقنا البحاثة الشيخ محمد عزير شمس.