للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(ص ٤)، وابن الزملكاني (ص ١٣)، والمزِّي (ص ١٢).

- وقد تكون تلك النقول خاصة بالمؤلف، بالسماع المباشر، والنقل الخاص، والمكاتبة، وهذه على نوعين:

الأول: أن يصرِّح باسمه، كما قال في موضع: «أخبرني الذهبي» (ص ١٧٢)، أو: «كتب إليَّ المقاتليّ» (ص ٣٤٥)، وقوله: «جلست يومًا إلى قاضي القضاة صدر الدين علي الحنفي» (ص ٣٤٦). وقوله: «هكذا أخبرني أخوه زين الدين» (ص ٤٤٣).

الثاني: أن يُبهِم المنقول عنه ولا يصرّح باسمه؛ كنقله من نبذة في سيرة شيخ الإسلام لبعض قدماء أصحاب الشيخ (ص ١٠ - ١١). وقوله: «بلغني عن بعض مشايخ حلب» (ص ٨). وقوله: «أخبرني غير واحد» (ص ١٠٨)، وقوله: «قرأت بخط بعض أصحابه في وقعة التتر» (ص ٢٢٦ - ٢٣٣)، وقوله: «قرأت بخط بعض أصحاب الشيخ» (ص ٣٠٨)، و «أخبرني بعض أصحابنا» (ص ٣٤٢)، و «أخبرني بذلك مَن حَضَر المشورة» (ص ٣٩٧)، وقوله: «أُخْبِرت» (ص ٣٠٧).

المصدر الثاني: النصوص والاقتباسات التي أودعها الكتاب.

وهذه على نوعين:

الأول: نصوص لشيخ الإسلام رحمه الله. وهي كما يلي بحسب ورودها في الكتاب:

١ - نقله للغز الرشيد الفارقي، وحلّ الشيخ له (ص ٢١ - ٢٩).

٢ - نقل مقدمة كتاب «تنبيه الرجل العاقل» (ص ٤٥ - ٥١).

<<  <  ج: ص:  >  >>