(٢) في هامش الأصل: نسخة: لو يفيد الفداء بالروح كنا ... قد فديناه من هجوم الحمام وهذا البيت في (ف، ك) يأتي في آخر القصيدة. (٣) صدره في (ف، ك): «كل من في الوجود فيه مصابٌ». (ك): «فيغرى به». (٤) الأصل: «مثله»، (ف، ك): «ما يرى عند». ولعل الصواب ما أثبت. (٥) بعده في (ف، ك): كان وقتَ الحروبِ بالطَّعن والضر ... ب سريعَ القدومِ والإقدام لا يهابُ الهولَ العظيمَ يقول الـ ... ـحقّ في نَقْضِه وفي الإبرام تابعٌ سنةَ الرسول، عليه ... من إله السماء أزكى سَلام قائمٌ في نصر الشريعة بالعلـ ... ـم، وبالفضل منه كلَّ قيام = = كم بنور العلم أخرج قومًا ... من ضلالٍ، ومن عظيم ظلام نالَ ما نالَ من شريف مقال ... بعلومٍ شتَّى، وعُظم مقام طبّق الأرض بالفتاوى اللواتي ... هي منقذات الورى من الآثام
حسدوه إذ ماله من نظيرٍ ... من بني دَهْره الكبار الكرام خصّه بالكمال من كلّ علمٍ ... ربُّنا ذو الجلال والإكرام لو يفدَّى بالروح كنّا جميعًا ... قد فديناه من هجوم الحِمام ورضي عنه ربُّنا وترضَّا ... هـ، وملَّاه بالنعيم النَّامي