(٢) رواه البخَارِيّ (٩٣٩)، ومسلم (٨٥٩)، وزاد مسلم: "في عهد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ". (٣) حسن. رواه أبو داود (١١٠١)، والتِّرمذيّ (٥٠٧)، والنسائي (٣/ ١١٠)، وقال التِّرْمِذِيّ: "حديث حسن صحيح". وقوله: "قصدًا" أي: وسطًا بين القصر والطول. "تنبيه" الحديث رواه مسلم (٨٦٦) من نفس الطريق بلفظ: كنت أصلي مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فكانت صلاته قصدًا، وخطبته قصدًا. وله في رواية أخرى (٨٦٢): "كانت للنبي - صلى الله عليه وسلم - خطبتان يجلس بينهما، يقرأ القرآن، ويذكر الناس". (٤) حسن. رواه أبو داود بتمامه (١٠٩٣)، ورواه النسائي (٣/ ١١٠) إلى قوله: "فقد كذب". "تنبيه" الحديث رواه مسلم من نفس الطريق، وبنفس اللفظ الذي ذكره الحافظ عبد الغني، انظره في "الصحيح" برقم (٨٦٢) (٣٥). (٥) أي: بالمدينة.