(٢) الديباج: ضرب من الثياب سداه ولُحمته حرير (فارسي معرب). "المعجم الوسيط". (٣) رواه البخاري (٥٤٢٦)، ومسلم (٢٠٦٧) (٥)، من طريق عبد الرحمن بن أبي ليلى قال: إنهم كانوا عند حذيفة (رواية: بالمدائن)، فاستسقى، فسقاه مجوسي [في إناء من فضة] (رواية: فأتاه دهقان بماء في إناء من فضة)، فلما وضع القدح في يده رماه به، وقال: لولا أني نهيته غير مرة ولا مرتين، كأنه يقول: لم أفعل هذا، ولكني سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: "لا تلبسوا ... " الحديث. والروايات لهما، والزيادة لمسلم، والسياق للبخاري، وزاد في آخره: "ولنا فى الآخرة". (٤) هذه الرواية للبخاري (٥٦٣٣ و ٥٨٣١)، وهي أيضًا لمسلم، وعنده زيادة أخرى: "يوم القيامة".