(١) رواه البخاري (١٢٦٥)، ومسلم (١٢٠٦). وفي رواية: "فإن الله يبعثه يوم القيامة يلبي". وقال المصنف في "الصغرى": الوقص: كسر العنق. قلت والحنوط هو: أخلاط الطيب الخاصة بأكفان الموتى وأجسادهم. (٢) هذه الرواية لمسلم برقم (١٢٠٦) (٩٨). و"التخمير": التغطية. (٣) رواه البخاري (١٢٧٨)، ومسلم (٩٣٨) (٣٥). قلت؛ والحديث وقع هكذا فى "الصحيحين" دون التصريح بالناهي من هو؟ ولكن وقع في "ناسخ الحديث" لابن شاهين (٣١٤ بتحقيقى) التصريح بالناهي، وهو النبى - صلى الله عليه وسلم -. والحديث عند ابن شاهين من نفس طريق البخاري، ولفظه: "نهانا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن اتباع الجنائز، ولم يعزم علينا"، والتصريح أيضًا وقع عند الإسماعيلي، كما قال الحافظ في "الفتح" (٣/ ١٤٥). (٤) رواه البخاري- واللفظ له- (١٣١٥)، ومسلم (٩٤٤).