وإسماعيل فيه ضعيف، قال ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" (١/ ١/ ١٨٦): "سمعت أبي يقول: ليس بقوي الحديث، وليس حده الترك، قلت: يكون مثل أشعث بن سَوَّار في الضعف؟ قال: نعم". (٢) هو: "عكرمة أبو عبد الله، مولى ابن عباس، أصله بربري، ثقة، ثبت، عالم بالتفسير، لم يثبت تكذيبه عن ابن عمر، ولا تثبت عنه بدعة، من الثالثة، مات سنة أربع ومئة، وقيل: بعد ذلك. ع". أهـ. "التقريب". (٣) صحيح. رواه النسائي (٥/ ١٩٨ - ١٩٩)، والترمذي (٩٤٠)، وأيضًا رواه أبو داود (١٨٦٢)، وابن ماجه (٣٠٧٧)، وانظر "البلوغ" (٧٨١). وقال البغوي في "شرح السنة" (٧/ ٢٨٨): "وتأوله بعضهم على إنه إنما يحل بالكسر والعرج، إذا كان قد شرط ذلك في عقد الإحرام على معنى حديث ضباعة بنت الزبير". (٤) هذا لفظ مسلم، وللبخاري: "لعلكِ أردتِ الحج".