- وكذلك يدخل فيه قرابته؛ فاطمة وعلي والحسن والحسين وغيرهم كالعباس بن عبد المطّلب وأبنائه.
فنحن نحبهم لقرابتهم من رسول الله عليه الصَّلاة والسلام، ولإيمانهم بالله.
فإن كفروا؛ فإننا لا نحبهم، ولو كانوا من أقارب الرسول عليه الصَّلاة والسلام؛ فأبو لهب عم الرسول عليه الصَّلاة والسلام لا يجوز أن نحبه بأي حال من الأحوال، بل يجب أن نكرهه لكفره