ونص قوله الذي أشار إليه أبو على هو: "ولا يقال في الكلام إلا النقر في الرفع وغيره، (الكتاب ٢/ ٢٨٤). (٢) سقطت "لما" في: ف. (٣) ك: "من" قبل. (٤) نسب هذا الرجز لبعض السعديين أو لعبد الله (أبو عبيد أو عبيد الله) ابن ماوية الكلبي أو الطائي (وماوية الله امرأة)، ونسب أيضًا لفدكي بن أعبد المنقري. الشاهد فيه: انتقال حركة الراء إلى القاف بسبب الوقف حتى لا يجتمع ساكنان ليس الأول منها حرف مدولا حرف لين. والنقر: صوت يسكن به الفرس عند احتمائه. ورد منسوباً (على اختلاف، فيما تقدم في نسبته) في: القيسي (٧١ و)، سيبويه والشنتمري ٢/ ٢٨٤، الكامل للمبرد ٣٢٤، اللسان (نقر) ٧/ ٨٩، شواهد المغنى ٢٨٥، الشواهد الكبرى ٤/ ٥٥٩. وغير منسوب في جمل الزجاجي ٣٠٠، الحجة ١/ ٢٦٢، الصحاح (نقر) ٢/ ٨٣٥، الإنصاف ٢/ ٢٩٠، المغنى ٢/ ٤٣٤. وذكر القيسي أنه يروي: "إذ جد النفر" بالفاء. وقال: "هو أشبه بالمعنى".