(٢) ك، ع: "قد" قالوا. (٣) ورد في ج ر، مجموعة م بعد قوله "أكماء" قوله: "وأنشد": ثم بياض بعد ذلك، ولعل المقصود به بيت ضمرة الذي أنشده له أبو زيد في نوادره (١٥٥) ضمن أبيات. وقد جاء فيه أكماء جمعًا لكمى والبيت هو: تركت ابنتيك للمغيرة والقنا … شوارع والأكماء تشرق بالدم (٤) ج ر، مجموعة م عدا س: "ومثله عدو وأعداء". وفي س: " زعم غيره: عدو وأعداء". (٥) ع: "فإذا". (٦) ص: "لحقت فعيلًا الهاء للتأنيث". (٧) ع: "وقد كسر". (٨) ج ر: "صفائح". (٩) الأصل، س: "صغيرة" وما أثبته أولى لمقتضى السياق. (١٠) ص: "وصبيح وصباح" وسمين … زيادة. (١١) آية ١٤/ يونس ١٠، وتكملتها من ع، ل، وتمامها: ﴿ثُمَّ جَعَلْنَاكُمْ خَلَائِفَ فِي الْأَرْضِ مِنْ بَعْدِهِمْ لِنَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ﴾. وفي ص: "وجعلناهم خلائف". وهذه الآية ٧٣/ يونس ١٠، وتمامها: وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا﴾. وقد وردت في الأصل: "وجعلناكم خلائف" سهو. (١٢) ساقط في ف.