(٢) عجز بيت لأبي الأسود الدؤلي (واسمه ظالم بن عمرو بن جندل)، وينسب أيضًا لمولود العنبري: فما كل ذي لب بمؤتيك نصحه … وما كل مؤت نصحه بلبيب الشاهد فيه قوله "بلبيب" أتى بياء ساكنة قبلها كسرة فأوقعها حرف الروي وكانت ردفا له لا يجوز في موضعها إلا الواو إذا كانت بمنزلتها. ديوانه ق ٦٨/ ٤ ص ٩٩ ومنسوب له في القيسي ١٩٧، وشواهد المغنى ١٨٤ (نسب هنا كذلك لمولود العنبري). وهو غير منسوب في: سيبويه والشنتمري ٢/ ٤٠٩، السيرافى (٥٢٨ نحو) ٦/ ٤٧٥، الاقتضاب ٤٠١، شروح سقط الزند (عن البطليوسي) القسم الثالث / ١١٤٨، مغنى اللبيب ١/ ١٩٨. (٣) س: "أن يكون" سهو. (٤) تكملة من غير الأصل. وإثباتها أبين، وهى في س: منها "عندهم". (٥) ورد قوله ﴿قِيلَ لَهُمْ﴾ في التنزيل كثيرًا نظر مثلًا الآيات: ١١، ١٣، ٥٩، ٩١، ١٧٠، ٢٠٦ من سورة البقرة/ ٢ و ١٦٧/ آل عمران ٣ و ٦١، ٧٧/ النساء ٤. (٦) كتب فوق الباء من الكلمتين في كل من ك، ل كلمة "مدغم" بخط صغير إشارة إلى قراءتها بالادغام وفي ف: ثوب بكر "وحبيب بكر" زيادة. (٧) سقطت "في" في ص.