(٢) عَبّاد بن مَيسَرَة المِنقَرِيّ التَّمِيميّ البَصرِيّ، المعَلِّم، كان زاهدًا عابدًا، روى عن الحسن ومحمد بن المنكدر وغيرهما، مِن العلماء مَن ضعّف حديثه، ومنهم مَن حسنه، ولم تذكر المصادرُ التي ترجمت له تاريخَ وفاته. ينظر: التاريخ الكبير، للبخاري (٦: ٣٨)، تهذيب الكمال، للمزي (١٤: ١٦٧)، تاريخ الإسلام، للذهبي (٩: ٤٥٣). (٣) هذا عجز بيت منسوب لأبي الأسود الدؤلي. وصدره: فَأَلْفَيْتُهُ غَيْرَ مُسْتَعْتِبٍ. ينظر: العين، للخليل بن أحمد، مادة: عتب (٢: ٧٧)، الكتاب، لسيبويه (١: ١٦٩)، المقتضب، للمبرد (٢: ٣١٣)، تهذيب اللغة، للأزهري، مادة: عتب (٢: ٥٨)، المحكم، لابن سيده، مادة: عتب (٢: ٥٤). (٤) مخدوع في البيع. ينظر: لسان العرب، لابن منظور، مادة: غبن (١٣: ٣١٠). (٥) مضى وتقدَّم. ينظر: لسان العرب، مادة: سلف (٩: ١٥٨). (٦) صَفَقْت له بالبيع وَالْبَيْعَةِ صَفْقاً أَي ضربتُ يَدِي على يَدِهِ، وإنما قيل للبيعة صَفْقَةٌ؛ لأَنهم كانوا إذا تبايَعوا تَصافَقُوا بالأَيدي. ينظر: لسان العرب، مادة: صفق (١٠: ٢٠٠). (٧) البيت للأخطل، وعجزه: بِراجعِ ما قدْ فَاتَهُ بِرِدَادِ. وهو في ديوان الأخطل (ص: ٨٤)، وموجود أيضاً في أدب الكاتب، لابن قتيبة (ص: ٥٣٨)، وفي المنصف، لابن جني (ص: ٣٦٧)، وفي لسان العرب، لابن منظور، مادة: سلف (٣: ١٧٣)، وفي مصادر ومراجع أخرى.