(٢) سُلَيمانُ بنُ مِهْرَانَ الأَسَدِيُّ الكَاهِلِيُّ مولاهم، أبو محمد، المعروف بالأَعْمَش، التابعي، الإمام، الحافظ، شيخ المقرئين والمحدثين، كان رأساً في العلم النافع والعمل الصالح، ومن أعلم الناس بالفرائض، توفي سنة ١٤٨ هـ. ينظر: تاريخ بغداد، للبغدادي (١٠: ٥)، سير أعلام النبلاء، للذهبي (٦: ٢٢٦)، غاية النهاية في طبقات القراء، لابن الجزري (١: ٣١٥). (٣) إبراهيم بنُ أبي عَبْلَةَ العُقَيْلِيُّ الشَّامِيُّ المَقْدِسِيُّ، أبو إسحاق، التابعيّ، الإمامُ، القدوة، قال ابن الجزري: "له حروف في القراءات واختيار خالف فيه العامة في صحة إسنادها إليه نظر" اهـ، توفي سنة ١٥١ هـ وقيل غير ذلك. ينظر: سير أعلام النبلاء، للذهبي (٦: ٣٢٣)، غاية النهاية في طبقات القراء، لابن الجزري (١: ١٩). (٤) المحرر الوجيز (٣: ١٧٦). (٥) الدر المصون (٦: ٣٣٤). (٦) جبل مطلّ على جزيرة ابن عمر في الجانب الشرقي من دجلة من أعمال الموصل، عليه استوت سفينة نوح-عليه السلام-، قال ياقوت الحموي: " ياؤه مشددة" اهـ، وقيل: الجودي اسم لكل جبل. ينظر: تفسير الطبري (١٥: ٣٣٤)، تفسير ابن أبي حاتم (٦: ٢٠٣٧)، تفسير الماوردي (٢: ٤٧٤)، تفسير البغوي (٤: ١٧٩)، معجم البلدان، لياقوت الحموي (٢: ١٧٩). (٧) ينظر: تفسير الطبري (١٥: ٣٣٤)، تفسير الماوردي (٢: ٤٧٤)، تفسير البغوي (٤: ١٧٩)، زاد المسير، لابن الجوزي (٢: ٣٧٧).