(٢) "الإحسان" ١٦/ (٧١٠٨) بتحقيق وشرح شيخنا شعيب الأرنؤوط. (٣) "المستدرك" ٤/ ٩. ولفظه: والله ما نزل الوحي علي وأنا في ثَوْب امرأة من نسائي غير عائشة. (٤) بل أخرجه البخاري في الهبة وفضلها باب من أهدى إلى صاحبه وتحرى بعض نسائه دون بعض (٢٥٨٠) في حديث طويل عن عائشة وفيه: لا تؤذيني في عائشة، فإن الوحي لم يأتني وأنا في ثوب امرأة إلا عائشة. (٥) في (ب): كان يدخل عليه. (٦) ذكره الهيثمي في "المجمع" ٩/ ٢٤٣ بهذا اللفظ ونسبه للطبري، وقال: رجاله ثقات، وأخرجه الحاكم في "المستدرك" ٤/ ١١: لو جُمع علم الناس كلِّهم ثم علم أزواج النبي ﷺ لكانت عائشة أوسعهم علمًا. (٧) في (ب): الغاية، خطأ. وأخرجه الحاكم في "المستدرك" ٤/ ١٤. (٨) ذكر ابن عبد البر في "الاستيعاب" ٤/ ٣٥٨ قول عروة: ما رأيت أحدًا أعلم بفقه ولا بطب ولا بشعر من عائشة.