(١) ربما يشير المؤلف إلى حديث عائشة أخرجه البخاري في التقصير باب إذا صلى قاعدًا ثم صح أو وجد خِفّة تمم ما بقي (١١١٨) (١١١٩) أنها لم تر رسول الله ﷺ يصلي صلاة الليل قاعدًا قط حتَّى أَسَنّ فكان يقرأ قاعدًا حتَّى إذا أراد أن يركع قام فقرأ نحوًا من ثلاثين آية أو أربعين آية ثم يركع. (٢) أخرجه أبو داود في التطوع باب في صلاة الليل (١٣٦٠) عن عائشة أنها أخبرته: أن النَّبِيّ ﷺ كان يصلي بالليل ثلاث عشرة ركعة برَكعَتَي الفجر. (٣) سقط في (من (أ) والنسخة المطبوعة، أثبتناه من (ب). (٤) أخرجه البخاري في تفسير سورة البقرة باب ﴿أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم﴾ [٢١٤] (٤٥٢٤ - ٤٥٢٥) وأخرجه أيضًا برقم (٣٣٨٩) و (٤٦٩٥). (٥) عند البخاري: يقول: (٦) عند البخاري: هناك.