(٢) في "التمهيد" لابن عبد البر ٢٤/ (١٣٦). (٣) هذا اللفظ الذي ساقه المؤلف إنما ورد في حديث أم حبيبة عن زينب بنت جحش زوج النبي ﷺ، أخرجه مسلم في الفتن باب اقتراب الفتن (٧٢٣٥ - ٧٢٣٧) والترمذي في الفتنِ باب ما جاء في خروج يأجوج ومأجوج (٢١٨٧)، والنسائي في الكبرى (١١٣١١) وابن ماجه (٣٩٥٣)، وأحمد في "المسند" (٢٧٤١٣ - ٢٧٤١٤، ٢٧٤١٦) وفيه تمام تخريجه وأما حديث أم سلمة فقد أخرج الإمام أحمد عنها في هذا الموضوع بلفظ آخر برقم (٢٦٥٢٧) و (٢٧٣٥١) كما يلي: قال رسول الله ﷺ: "إن السوء إذا فشا في الأرض فلم يُتناه عنه أنزل الله ﷿ بأسه على الأرض. قالت: قلت يا رسول الله وفيهم الصالحون؟ قال: نعم، وفيهم الصالحون يصيبهم ما أصاب الناس، ثم يقبضهم الله ﷿ إلى مغفرته ورحمته إسناده ضعيف. (٤) أخرجه النسائي في العتق برقم (٤٩١٤) من جهة عبد الله بن عمرو. وانظر أيضًا (٤٩١٥ - ٤٩١٨) و (٤٩٢٥). (٥) وقع في (أ) و (ب) والنسخة المطبوعة: عبد الله بن مسعود وهو خطأ. أثبتناه من النسائي. (٦) انظر: "الإحسان" ٨/ (٣٣٨٣) عن جابان عن عبد الله بن عمرو قال: قال =